احمد الزبيدي المديـــــــر العـــــــــام
الابراج : عدد المساهمات : 822 نقاط : 9668 السٌّمعَة : 6 تاريخ الميلاد : 21/10/1988 تاريخ التسجيل : 26/12/2009 العمر : 36 الموقع : https://cadet.rigala.net المزاج : cool
بطاقة الشخصية وين بيتكم: العـــــــــراق sms تحبه:
| موضوع: في ذكرى وفاة الامام موسى الكاظم. الجمعة يوليو 09, 2010 3:56 pm | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]في ذكرى وفاة الامام موسى الكاظم عليه السلام روى الصدوق فى عيون الاخبار عن الطالقانى عن محمد بن يحيى الصولى عن أبى العباس أحمد بن عبد الله عن على بن محمد بن سليمان النوفلى عن صالح بن على بن عطية قال : كان السبب فى وقوع موسى بن جعفر عليهماالسلام إلى بغداد أن هارون الرشيد أراد أن يعقد الامر لابنه محمد بن زبيدة و كان له من البنين أربعة عشر ابنا فاختار منهم ثلاثة محمد بن زبيدة و جعله ولى عهده و عبد الله المأمون و جعل الامر له بعد ابن زبيدة و القاسم المؤتمن و جعل الامر له بعد المأمون فأراد أن يحكم الامر فى ذلك و يشهره شهرة يقف عليها الخاص و العام فحج فى سنة تسع و سبعين و مائة و كتب إلى جميع الافاق يأمر الفقهاء و العلماء و القراء و الامراء أن يحضروا مكة أيام الموسم فأخذ هو طريق المدينة . قال على بن محمد النوفلى : فحدثنى أبى أنه كان سبب سعاية يحيى بن خالد بموسى بن جعفر عليهماالسلام وضع الرشيد ابنه محمد بن زبيدة فى حجر جعفر بن محمد بن الاشعث فساء ذلك يحيى و قال إذا مات الرشيد و أفضى الامر إلى محمد انقضت دولتى و دولة ولدى و تحول الامر إلى جعفر بن محمد بن الاشعث و ولده و كان قد عرف مذهب جعفر فى »التشيع« فأظهر له أنه على مذهبه فسر به جعفر و أفضى إليه بجميع أموره و ذكر له ما هو عليه فى موسى بن جعفر عليهماالسلام فلما وقف على مذهبه سعى به إلى الرشيد فكان الرشيد يرعى له موضعه و موضع أبيه من نصرة الخلافة فكان يقدم فى أمره و يؤخر و يحيى لا يألو أن يحطب عليه إلى أن دخل جعفر يوما إلى الرشيد فأظهر له إكراما و جرى بينهما كلام مت به جعفر بحرمته و حرمة أبيه فأمر له الرشيد فى ذلك اليوم بعشرين ألف دينار فأمسك يحيى عن أن يقول فيه شيئا حتى أمسى ثم قال للرشيد يا أمير المؤمنين قد كنت أخبرك عن جعفر و مذهبه فتكذب عنه و هاهنا أمر فيه الفيصل قال: و ما هو؟قال أنه لا يصل إليه مال من جهة من الجهات إلا أخرج خمسه فوجه به إلى موسى بن جعفر و لست أشك أنه قد فعل ذلك فى العشرين الالف الدينار التى أمرت بها له فقال هارون : إن فى هذا لفيصلا فأرسل إلى جعفر ليلا و قد كان عرق سعاية يحيى به فتباينا و أظهر كل واحد منهما لصاحبه العداوة فلما طرق جعفرا رسول الرشيد بالليل خشى أن يكون قد سمع فيه قول يحيى و أنه إنما دعاه ليقتله فأفاض عليه ماء و دعا بمسك و كافور فتحنط بهما و لبس بردة فوق ثيابه و أقبل إلى الرشيد فلما وقعت عليه عينه و اشتم رائحة الكافور و رأى البردة عليه قال يا جعفر ما هذا؟فقال يا أمير المؤمنين قد علمت أنه قد سعى بى عندك فلما جاءنى رسولك فى هذه الساعة لم آمن أن يكون قد قح فى قلبك ما يقال على فأرسلت إلى لتقتلنى فقال كلا و لكن قد خبرت أنك تبعث إلى موسى بن جعفر من كل ما يصير إليك بخمسه و أنك قد فعلت ذلك فى العشرين الالف الدينار فأحببت أن أعلم ذلك فقال جعفر : الله أكبر يا أمير المؤمنين تأمر بعض خدمك يذهب فيأتيك بها بخواتيمها فقال الرشيد لخادم له خذ خاتم جعفر و انطلق به حتى تأتينى بهذا المال و سمى له جعفر جاريته التى عندها المال فدفعت إليه البدر بخواتيمها فأتى بها الرشيد فقال له جعفر هذا أول ما تعرف به كذب من سعى بى إليك قال صدقت جعفر فقال ليحيى بن أبى مريم ألا تدلنى على رجل من آل أبى طالب له رغبة فى الدنيا فأوسع له منها قال بلى أدلك على رجل بهذه الصفة و هو على بن إسماعيل بن جعفر بن محمد فأرسل إليه يحيى فقال أخبرنى عن عمك و عن شيعته و المال الذى يحمل إليه فقال له عندى الخبر و سعى بعمه. )أقول( أراد يحيى ببحثه عن طالبى له رغبة فى الدنيا أن يتوصل بواسطته إلى معرفة شيعة موسى بن جعفر و المال الذى يحمل إليه ليعرف أن جعفر بن محمد بن الاشعث منهم و أنه يحمل المال إلى الكاظم عليهالسلام فيشى به إلى الرشيد فيقتله فتسبب من ذلك الوشاية بالكاظم عليهالسلام و قتله و كان يحيى يخاف من انتقال الخلافة الى الامين و تقدم جعفر بن محمد بن الاشعث عنده لانه كان فى حجره يتولى تربيته و تثقيفه فتزول دولة البرامكة و لم يعلم يحيى أن الله بالمرصاد لكل باغ و أن من حفر لاخيه بئرا أوقعه الله فيها و أن من سل سيف البغى قتل به فزالت دولته و دولة ولده فى حياة الرشيد قبل انتقال الامر إلى الامين و قتله الرشيد و ولده شر قتلة و اقتص للامام الكاظم عليهالسلام منهم فى الدنيا و لعذاب الاخرة أشد و أخزى و فى رواية أن الذى وشى به هو ابن أخيه محمد بن إسماعيل بن جعفر قال ابن شهرآشوب فى المناقب : كان محمد بن إسماعيل بن الصادق عليهالسلام عند عمه موسى الكاظم عليهالسلام يكتب له الكتب إلى شيعته فى الافاق فلما ورد الرشيد الحجاز سعى بعمه إلى الرشيد فقال: أ ما علمت أن فى الارض خليفتين يجبى إليهما الخراج؟فقال الرشيد ويلك أنا و من؟قال موسى بن جعفر و أظهر إسراره فقبض عليه و حظى محمد عند الرشيد و دعا عليه موسى الكاظم بدعاء استجابه الله فيه و فى أولاده. و روى الكشى بسنده عن على بن جعفر بن محمد عليهماالسلام قال: جاءنى محمد بن إسماعيل بن جعفر يسألنى أن اسأل أبا الحسن موسى عليهالسلام أن يأذن له فى الخروج إلى العراق و أن يرضى عنه و يوصيه بوصيته قال فتنحيت حتى دخل المتوضأ و خرج و هو وقت كان يتهيأ لى أن أخلو به و أكلمه قال فلما خرج قلت له أن ابن أخيك محمد بن إسماعيل يسألك أن تأذن له فى الخروج إلى العراق و أن توصيه فأذن له عليهالسلام فلما رجع إلى مجلسه قام محمد بن إسماعيل و قال يا عم أحب أن توصينى فقال أوصيك أن تتقى الله فى دمى فقال لعن الله من يسعى فى دمك ثم قال يا عم أوصنى فقال أوصيك أن تتقى الله فى دمى قال ثم ناوله أبو الحسن عليهالسلام صرة فيها مائة و خمسون دينارا فقبضها محمد ثم ناوله أخرى فيها مائة و خمسون دينارا فقبضها ثم أعطاه صرة أخرى فيها مائة و خمسون دينارا فقبضها ثم أمر له بألف و خمسمائة درهم كانت عنده فقلت له فى ذلك و استكثرته فقال هذا ليكون أوكد لحجتى إذا قطعنى و وصلته قال فخرج إلى العراق فلما ورد حضرة هارون أتى باب هارون بثياب طريقه قبل أن ينزل و استأذن على هارون و قال للحاجب قل لامير المؤمنين أن محمد بن إسماعيل بن جعفر بن محمد بالباب فقال الحاجب أنزل أولا و غير ثياب طريقك و عد لادخلك إليه بغير إذن فقد نام أمير المؤمنين فى هذا الوقت فقال أعلم أمير المؤمنين أنى حضرت و لم تأذن لى فدخل الحاجب و أعلم هارون قول محمد بن إسماعيل فأمر بدخوله فدخل قال يا أمير المؤمنين خليفتان فى الارض موسى بن جعفر بالمدينة يجبى له الخراج و أنت بالعراق يجبى لك الخراج فقال و الله فقال و الله قال فأمر له بمائة ألف درهم فلما قبضها و حملت إلى منزله أخذته الذبحة فى جوف ليلته فمات و حول من الغد المال الذى حمل إليه إلى الرشيد . و فى بعض الروايات أن الذى وشى بالكاظم عليهالسلام هو أخوه محمد بن جعفر روى الصدوق فى العيون بسنده أن محمد بن جعفر دخل على هارون الرشيد فسلم عليه بالخلافة ثم قال له ما ظننت أن فى الارض خليفتين حتى رأيت أخى موسى بن جعفر يسلم عليه بالخلافة قال و كان ممن سعى بموسى بن جعفر عليهماالسلام يعقوب بن داود »اه« و يمكن أن يكون كل منهم قد سعى به عليهالسلام. و فى كشف الغمة : قيل سعى به جماعة من أهل بيته منهم: محمد بن جعفر بن محمد أخوه و محمد بن إسماعيل بن جعفر ابن أخيه»اه«. و روى المفيد فى الارشاد و الشيخ فى كتاب الغيبة بعدة أسانيد بما لا يخرج عما ورد فى رواية الصدوق إلا فى بعض التفاصيل ثم قالوا: و خرج الرشيد فى تلك السنة إلى الحج و بدأ بالمدينة فقبض فيها على أبى الحسن موسى عليهالسلام و يقال أنه لما ورد المدينة استقبله موسى عليهالسلام فى جماعة من الاشراف و انصرفوا من استقباله فمضى أبو الحسن عليهالسلام إلى المسجد على رسمه فأقام الرشيد إلى الليل فصار إلى قبر رسول الله صلىاللهعليهوآله فقال يا رسول الله إنى أعتذر اليك من شىء أريد أن أفعله أريد أن أحبس موسى بن جعفر فإنه يريد التشتيت بين أمتك و سفك دمائها ثم أمر به فأخذ من المسجد فأدخل عليه فقيده و استدعى قبتين جعله فى إحداهما على بغل و جعل القبة الاخرى على بغل ]و جعل القبة الاخرى على بغل[ آخر و أخرج البغلين من داره عليهما القبتان مستورتان و مع كل واحدة منهما خيل فافترقت الخيل فمضى بعضها مع إحدى القبتين على طريق البصرة و الاخرى على طريق الكوفة و كان أبو الحسن عليهالسلام فى القبة التى مضى بها على طريق البصرة و إنما فعل ذلك الرشيد ليعمى على الناس الامر فى باب أبى الحسن عليهالسلام و أمر القوم الذين كانوا مع قبة أبى الحسن أن يسلموه إلى عيسى بن جعفر بن المنصور و كان على البصرة حينئذ فسلم إليه فحبسه عنده سنة و كتب إليه الرشيد فى دمه فاستدعى عيسى بن جعفر بعض خاصته و ثقاته فاستشارهم فيما كتب إليه الرشيد فأشار عليه خاصته بالتوقف عن ذلك و الاستعفاء منه فكتب عيسى بن جعفر إلى الرشيد يقول له: لقد طال أمر موسى بن جعفر و مقامه فى حبسى و قد اختبرت حاله و وضعت عليه العيون طول هذه المدة فما وجدته يفتر عن العبادة و وضعت من يسمع منه ما يقوله فى دعائه فما دعى عليك و لا على و لا ذكرنا بسوء و ما يدعو لنفسه إلا بالمغفرة و الرحمة فإن أنت انفذت إلى من يتسلمه منى و إلا خليت سبيله فإنى متحرج من حبسه و روى أن بعض عيون عيسى بن جعفر رفع إليه أن يسمعه كثيرا يقول فى دعائه و هو محبوس عنده اللهم إنك تعلم أنى كنت أسألك أن تفرغنى لعبادتك اللهم و قد فعلت فلك الحمد قال فوجه الرشيد من تسلمه من عيسى بن جعفر المنصور و صير به إلى بغداد فسلم إلى الفضل بن الربيع فبقى عنده مدة طويلة. قال المفيد : و أراد الرشيد الفضل بن الربيع على شىء من أمره فأبى فكتب إليه بتسليمه إلى الفضل بن يحيى فتسلمه منه و جعله فى بعض حجر دوره و وضع عليه الرصد و كان عليهالسلام مشغولا بالعبادة يحيى الليل كله صلاة و قراءة للقرآن و دعاء و اجتهادا و يصوم النهار فى أكثر الايام و لا يصرف وجهه عن المحراب فوسع عليه الفضل بن يحيى و أكرمه فاتصل ذلك بالرشيد و هو فى الرقة فكتب إليه ينكر عليه توسعته على موسى عليهالسلام و يأمره بقتله فتوقف عن ذلك و لم يقدم عليه فاغتاظ الرشيد لذلك و دعا مسرور الخادم فقال له اخرج على البريد فى هذا الوقت إلى بغداد و ادخل من فورك على موسى بن جعفر فإن وجدته فى دعة و رفاهية فأوصل هذا الكتاب إلى العباس بن محمد و أمره بامتثال ما فيه و سلم إليه كتابا آخر الى السندى بن شاهك يأمره فيه بطاعة العباس فقدم مسرور فنزل دار الفضل بن يحيى لا يدرى أحد ما يريد ثم دخل على موسى عليهالسلام فوجده على ما أبلغ الرشيد فمضى من فوره إلى العباس بن محمد و السندى بن شاهك فأوصل الكتابين إليهما فلم يلبث الناس أن خرج الرسول يركض ركضا إلى الفضل بن يحيى فركب معه و خرج مدهوشا دهشا حتى دخل على العباس بن محمد فدعى العباس بسياط و عقابين و أمر بالفضل فجرد و ضربه السندى بين يديه مائة سوط و خرج متغير اللون خلاف ما دخل و جعل يسلم على الناس يمينا و شمالا و كتب مسرور بالخبر إلى الرشيد فأمر بتسليم موسى إلى السندى بن شاهك و جلس الرشيد مجلسا حافلا و قال أيها الناس إن الفضل بن يحيى قد عصانى و خالف طاعتى و رأيت أن ألعنه فالعنوه فلعنه الناس من كل ناحية حتى ارتج البيت و الدار بلعنه و بلغ يحيى بن خالد الخبر فركب إلى الرشيد فدخل من غير الباب الذى يدخل الناس منه حتى جاء من خلفه و هو لا يشعر به ثم قال له التفت يا أمير المؤمنين إلى فأصغى إليه فزعا فقال إن الفضل حدث و أنا أكفيك ما تريد فانطلق وجهه و سر و أقبل على الناس فقال إن الفضل كان قد عصانى فى شىء فلعنته و قد تاب و أناب إلى طاعتى فتولوه فقالوا نحن أولياء من واليت و أعداء من عاديت و قد توليناه ثم خرج يحيى بن خالد على البريد حتى وافى بغداد فماج الناس و أرجفوا بكل شىء و أظهر أنه ورد لتعديل السواد و النظر فى أمر العمال و تشاغل ببعض ذلك أياما ثم دعا السندى بن شاهك فأمره فيه بأمره فامتثله و كان الذى تولى به السندى قتله عليهالسلام سما جعله فى طعام قدمه إليه و يقال أنه جعله فى رطب فأكل منه فأحس بالسم و لبث ثلاثا بعده موعوكا منه ثم مات فى اليوم الثالث.و لما مات موسى عليهالسلام أدخل السندى بن شاهك عليه الفقهاء و وجوه أهل بغداد و فيهم الهيثم بن عدى و غيره فنظروا إليه لا أثر به من جراح و لا خمش و أشهدهم على أنه مات حتف أنفه فشهدوا على ذلك و أخرج و وضع على الجسر ببغداد و نودى هذا موسى بن جعفر قد مات فانظروا إليه فجعل الناس يتفرسون فى وجهه و هو ميت و قد كان قوم زعموا فى أيام موسى عليهالسلام أنه هو القائم المنتظر و جعلوا حبسه هو الغيبة المذكورة للقائم فأمر يحيى بن خالد أن ينادى عليه عند موته هذا موسى بن جعفر الذى تزعم الرافضة أنه لا يموت فانظروا إليه فنظر الناس إليه ميتا ثم حمله فدفن فى مقابر قريش فى باب التبن و كانت هذه المقبرة لبنى هاشم و الاشراف من الناس قديما. و روى أنه لما حضرته الوفاة سأل السندى بن شاهك أن يحضره مولى له مدنى ينزل عند دار العباس بن محمد فى مشرعة القصب ليتولى غسله و تكفينه ففعل ذلك قال السندى فكنت سألته فى الاذن لى أن أكفنه فأبى و قال إنا أهل بيت مهور نسائنا و حج صرورتنا و أكفان موتانا من طاهر أموالنا و عندى كفن أريد أن يتولى غسلى و جهازى مولاى فلان فتولى ذلك منه | |
|
هزيم الرعد مشرفة الدين المسيحي
الابراج : عدد المساهمات : 787 نقاط : 6156 السٌّمعَة : 4 تاريخ الميلاد : 01/01/1990 تاريخ التسجيل : 07/09/2010 العمر : 34 الموقع : فيـــــ دمشــــــــــق الفيحاااء العمل/الترفيه : طالبة في كلية الهندســـــــة المدنية .... المزاج : متفــــــــائل دوووووومــــــــــاً رغــــم الأحـــــزان
بطاقة الشخصية وين بيتكم: سوريا sms تحبه:
| موضوع: رد: في ذكرى وفاة الامام موسى الكاظم. الثلاثاء سبتمبر 07, 2010 6:39 pm | |
| | |
|
احمد الزبيدي المديـــــــر العـــــــــام
الابراج : عدد المساهمات : 822 نقاط : 9668 السٌّمعَة : 6 تاريخ الميلاد : 21/10/1988 تاريخ التسجيل : 26/12/2009 العمر : 36 الموقع : https://cadet.rigala.net المزاج : cool
بطاقة الشخصية وين بيتكم: العـــــــــراق sms تحبه:
| موضوع: رد: في ذكرى وفاة الامام موسى الكاظم. الثلاثاء سبتمبر 07, 2010 11:18 pm | |
| | |
|
ر.ع علي الربيعي رئيس عرفاء المنتدى
الابراج : عدد المساهمات : 345 نقاط : 5781 السٌّمعَة : 4 تاريخ الميلاد : 25/08/1986 تاريخ التسجيل : 08/06/2010 العمر : 38 الموقع : ali_nassir1986@hi5.com العمل/الترفيه : cadit in police acadimy المزاج : جيد
| موضوع: رد: في ذكرى وفاة الامام موسى الكاظم. الثلاثاء سبتمبر 07, 2010 11:31 pm | |
| وجان تطلع هزيم بنية ههههههههه اسف جدا لان عبالي ولد sorry | |
|
هزيم الرعد مشرفة الدين المسيحي
الابراج : عدد المساهمات : 787 نقاط : 6156 السٌّمعَة : 4 تاريخ الميلاد : 01/01/1990 تاريخ التسجيل : 07/09/2010 العمر : 34 الموقع : فيـــــ دمشــــــــــق الفيحاااء العمل/الترفيه : طالبة في كلية الهندســـــــة المدنية .... المزاج : متفــــــــائل دوووووومــــــــــاً رغــــم الأحـــــزان
بطاقة الشخصية وين بيتكم: سوريا sms تحبه:
| موضوع: رد: في ذكرى وفاة الامام موسى الكاظم. الثلاثاء فبراير 08, 2011 4:49 pm | |
| | |
|